
والمفتين من السينما والفن بوجه عام، وهذا هو ما يركّز عليه الكتّاب والباحثون، إلا أن مساحة أخرى لم تنل الاهتمام البحثي والكتابي، وهي مساحة: الفتوى في الأفلام السينمائية، والسياقات التي ترد فيها الفتوى، ومدى صحتها من الناحية الفقهية، وهل آتى توظيفها دراميًا أكلَه، أم لا؟




















