عرفت المحظرة الشنقيطية خلال القرن الثالث عشر هجري (13ه) تطورًا كبيرًا على مستوى مناهجها التربوية و مقرراتها الدراسية بعد صدور مؤلف " مراقي السعود" لصاحبه العلامة الفقية سيدي عبدالله ولد الحاج ابراهيم المتوفى « 1233ه » .
"وإن أعادوا لك المقاهي القديمة من يعيد لك الرفاق" ومن يعيد لك مسغارو ولد اغويزي، من يعيد لك تاريخا حافلا بالأمل والعطاء ، تاريخا ضاجا بالمعنى الحقيقي للرجولة ومساندة الناس ، تاريخا حافلا بالإيثار استتباب الأمن والإنسانية المحضة!
نعم قد يعيدون لي إدارة الأمن وقد أزورها مرارا وتكرارا ، وقد أمر بها كما كنت أفعل ذي قبل
تعيين المفوض عبد الفتاح مديراً جهوياً للأمن في ولاية الترارزة يأتي في وقت يتطلب المزيد من الجهود لتعزيز الأمن والاستقرار. يُعتبر هذا المنصب من المناصب الحيوية التي ترتبط مباشرة بحفظ النظام العام وحماية حقوق المواطنين.
الأسئلة التي تراودك عندما تحاول الكتابة عن رجال سمت بهم الهمم حتى طاولوا الثريا هي هل يحق لنا أن نكتب عن أولئك ؟ هل يطيقون - على رحابة صدورهم – حروف المتخلفين القابعين بعيدا في عوالم العجز ؟
سقط يحيا السنوار شهيدا بطريقة فاجأت اعداءه، تماما: قصْف المدفعية والدبابات الإسرائيلية الذي قتله كان موجها ضد مقاتلين فلسطينيين تم رصدهم في بناية دون علم القوات الإسرائيلية بوجود السنوار بينهم في ذلك المكان ولا بطبيعتهم.
لاتربطني علاقة نسب ولا عصب بالرجل، بل لاتجمعنا مبادرة سياسية واحدة في إطار الموالاة، أعرفه جيدا من خلال تدرجه في مناصب حكومية بدءا بوزارة التعليم ابان تولي طيبة الذكر نبغوه بنت حابه إلى نيله ثقة رئيس الجمهورية وتوليه منصب الوزير الأول.
اتهمت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب "إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين، وطالبت المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لوقف ما وصفته "بالحملة العسكرية الفاشية"، وفرض عقوبات على حكومة الاحتلال.
في طفولتنا كنا نتهامس فيما بيننا معلومةً مغلوطةً كانت منتشرةً في كثير من المجتمعات العربية، مفادها أن الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي يوجد فيه لوحة كبيرة في وسطه تقول: "حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل"، وأن هناك فكرةً تسيطر على عقول الإسرائيليين مفادها أن أرض الميعاد تمتد فيما بين نهر الفرات ونهر النيل.
لأنّني نشأت بين الريف والمدينة في دلتا مصر؛ فإنني أحتفي كثيرًا بالزرع حين لا يزال ممتزجًا بطين الأرض. النضارة الخضراء تشعرني بشغف التعلم والقدرة على التجدد المستمرّ، ويذكرني طين الأرض بضرورة البحث في الجذور، وإدراك المآلات.
تأكد الخبر: يحيا السنوار سقط شهيدا، وبيده سلاحه؛ ولا يخْلُ الحدث من مفاجآت لا تتمثل في موته التي كانت منتظرة في كل لحظة. لكن قلَّ من كانوا يتوقعونها كما حدثتْ.