خرج لبنانيون مجدداً الى الشوارع الأحد مع دخول حراكهم شهره الثاني، بينما لا تزال الأزمة السياسية تراوح مكانها من دون أي بوادر لحل قريب بعد سحب اسم وزير سابق من التداول لتشكيل حكومة جديدة تحت ضغط الشارع وتبادل القوى السياسية الاتهامات بالتعطيل.
كشف، نقيب المهن التمثيلية في مصر، أشرف زكي، حقيقة تدهور الحالة الصحية للفنان عادل إمام.
وقال زكي، خلال مداخلة هاتفية مع إحدى القنوات التلفزيونية المصرية، مساء أمس السبت، إن “الزعيم بحالة صحية جيدة”، مشيرا إلى أنه “يستكمل حاليا تصوير مسلسله الرمضاني فالنتينو”.
قال المرشح للانتخابات الرئاسية المرتقبة في الجزائر، علي بن فليس، إن بلاده تعيش أزمة اقتصادية واجتماعية، مؤكدا أنه سيعمل من أجل “انهاء الأزمة”.
وأكد بن فليس في مقابلة مع “روسيا اليوم” أن هناك محاولات لاستنساخ النظام القديم في البلاد، مضيفا أنه “لا يمكن العودة إلى الماضي”.
شن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، غارات جوية استهدفت مواقع لحركة "حماس" بشمالي قطاع غزة.
وذكر مراسلنا أن القصف الأخير للطيران الإسرائيلي استهدف موقع حطين التابع للمقاومة غرب بيت لاهيا، وموقع البحرية ونقطة رصد منطقة الواحة شمال القطاع.
عقد المجلس الاقتصادي الأعلى في إيران اليوم السبت اجتماعا طارئا لبحث تداعيات رفع أسعار الوقود والاحتجاجات الشعبية بحضور رؤساء السلطات الثلاث.
وقال عضو في لجنة التخطيط والموازنة في البرلمان إن النواب سيقدمون مشروع قانون عاجل يلزم الحكومة بإلغاء قرار رفع أسعار البنزين.
بعيد صدور أنباء بشأن الاتفاق على تسمية محمد الصفدي رئيسا للحكومة، تجمع عشرات المحتجين أمام منزله في طرابلس ودعا بعضهم للاعتصام هناك، قائلين إن هذا الترشيح لا يلبي مطالب المحتجين في البلاد.
انتخب مجلس نواب الشعب بتونس (البرلمان)، الأربعاء، بالأغلبية المطلقة مرشح حركة النهضة راشد الغنوشي رئيسا له.
ووفق مراسل الأناضول، حصل الغنوشي على 123 صوتا من أصل 217، أي ما نسبته 56.68 بالمائة.
قدمت الحكومة الكويتية استقالتها الخميس لأمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن الناطق الرسمي باسم الحكومة طارق المزرم القول إن الحكومة استقالت “ليتسنى إعادة ترتيب العمل الوزاري”.
صادق نواب البرلمان الجزائري اليوم الخميس على مشروع قانون المحروقات بالأغلبية الساحقة في قرار كان مُنتظرا بالنظر إلى الوتيرة المتسارعة التي سارت بها الحُكومة لتمريره رُغم أنَه أثار غضب الجزائريين الذين يرون فيه “وسيلة لبيع الثروة الوطنية للشركات المتعددة الجنسيات”.