
في بلد يضم عشرات الآلاف من المسلمين، لا تنتهي معاناة الجالية عند حدود الحياة اليومية، بل تمتد حتى لحظة الوداع الأخيرة. فالحصول على قبر يراعي الخصوصية الدينية ما يزال تحدياً حقيقياً للمسلمين في جمهورية التشيك، حيث تفتقر المدن الكبرى، وعلى رأسها براغ، إلى مقابر إسلامية مستقلة.









