بصفتي مختار عائلة أبو شمالة، دعيت كي أشهد لحظة إعدام العميل الذي تسبب في مقتل عدد من قادة كتائب القسام، ومنهم الشهيد محمد أبو شمالة، لقد كانت الدعوة مقتصرة على عدد من أهالي العائلات الذين قدموا كي يشهدوا لحظة القصاص من قتلة أبنائهم.
منذ بداية الإضرابات في بعض المناطق الجزائرية للمطالبة بترسيم اللغات الأمازيغية و أنا أتابع المنشورات عن موضوع الأمازيغية والتعليقات والردودات الشاحنة والمشحونة والأخرى المتعقلة و المتفهمة.