يشكل 30 يونيو من كل سنة تاريخا مهما في حياة عدد من المؤسسات والهيئات المنصوص عليها في الباب الثاني عشر من الدستور المغربي الأخير، الذي أفرده لـ"الحكامة الجيدة"، ونص فيه على عدد من المؤسسات والهيئات، منها ما هو موجود قبل الإصلاح الدستوري لسنة 2011، وعمل هذا الأخير على دسترتها ونص على إعادة تنظيمها بقوانين، بعد أن كان أغلبها قد أح