حسمت المغنية البريطانية أديل بصفة نهائية الجدل بشأن زواجها من سيمون مونيكي بعد أشهر من تكهنات وسائل الإعلام.
وكانت المغنية تقف على خشبة مسرح في مدينة بريزبن الاسترالية تتحدث عن أغنيتها بعنوان "شخص ما يحبك"، عندما قالت "أنا متزوجة الآن".
وراجت شائعات سابقة بشأن الشريكين قالت إنهما عقدا قرانهما بالفعل، وكانت أديل تشير إليه بزوجها خلال حفل توزيع جوائز غرامي.
وأنجبت أديل من سيمون طفلهما أنجيلو الذي يبلغ من العمر أربعة أعوام.
وتداولت وسائل التواصل الاجتماعي فيديو أديل الذي تحدثت فيه عن زواجها.
وكانت أديل تتحدث عن لحظة استماع أصدقاء مقربين وأفراد من أسرتها لأغنية "شخص ما يحبك" عندما أشارت في معرض حديثها إلى زواجها.
وقالت :"كنت أرى في أعينهم وهم يستمعون إليها (الأغنية) بسماعات الأذن أنها تذكرهم بشئ أو بشخص ما".
وأضافت :"هذا هو ما أردت أن أتذكره، وأتذكر ما شعرت به في بداية العلاقة التي ألهمت بعمل هذه الأغنية".
وقالت :"عندما يخالجك هذا الشعور للمرة الأولى تجاه شخص ما، فهو أفضل شعور تحسه على وجه الأرض، أنا أسيرة هذا الشعور.... أنا متزوجة الآن، لقد وجدت نصفي الآخر".
وظهرت أديل وسيمون في صور خلال مناسبات في الأسابيع الماضية وهما يرتديان خاتمي الزواج.
وذكرت مجلة "هيت" الشهر الماضي أن أديل نظمت احتفالا صغيرا حضره "الأهل وأصدقاء مقربين".
وقالت المجلة أن أديل وسيمون تزوجا في منزلها الكائن في لوس أنجيليس، الذي تبلغ تكلفته 10 ملايين جنيه استرليني، بدون "صخب".