
الدولة تفرض التأمين على الفقراء و الذين يتعرضون للحبس و الغرامات في حال لم يكن لديهم تأمين و لكن السؤال عن فائدة التأمين يجعلك أمام مشكلة أكبر فلا الشركات تعوض و في حال الحوادث و السائق مساءل أمام القانون و عليه دفع التعويضات مرة اخرى للمصابين فما فائدة التأمين .
يبد ان الفائدة الوحيدة للتأمين هو ما يذهب الى جيب الوزارة ففي ما يبد هي متواطئة مع الشركات التي تمتص دم المؤمنين و الوزارة لا تتكلم و لا تطالبها أي شيء هل الوزارة مستفيدة (امكومسة ) من هذا التحايل الصراح ام انها تترك للشركات تعذيب الفقراء بقصد منها و تفرض عليهم دفع رسوم لا تعود عليهم باي نفع و النتيجة رجال اعمال اغنياء من مواطن فقير لا يجد قوت يومه و عليه تأمين سيارته مهما كانت متهالكة
في المحصلة سائقون يقعون في المشاكل و الشركات لا تكلف عناء السؤال عن حالهم و مواطنون قيل لهم ان حقوقهم عند بعض الشركات التي لم ترد عليهم التحية حتى في ادنى الظروف حق ضاع بين وزارة تتجاهل و شركات تفسد و تفسد و تفسد ,
التأمين في موريتانيا هو حقا كم دفع فيه مواطنون يموتون قهرا بسبب تعويضات زهيدة سائيقون بدؤوا يفهمون اللعبة فبات يعقدون الصفات مع هذه الشركات و الضحية ملاك السيارات الذين يدفعون مئات الالاف على لاشيء فهي لا تقيهم تعويض الاضرار و لا تتوى عنهم تعويض المتضررين .