
قال أحمدو ولد عبد المالك ناشط سياسي والحقوقي إن تغيير الدستور ترخيص للديمقراطية وشارك فيه 12 حزبا وأن كل ما نقش في يصب في ترشيخ الديمقراطية، مصيفا أن الظروف التي جاء فيها لم تكن مستعجلة وتم الاتفاق من الأحزاب الموريتانية كلها، متحدثا عن امور مهمة في اغيير الدستور منها إلغاء مجلس الشيوخ وانشاء مجالس جهوية وتغيير لعلم ليعبر عن المقاومة والرموز
جاء هذا الكلام في حلقة هذا الأسبوع من برنامج وجها لوجه على قناة
فرانس 24
مسيرة المنتدى ليست مقياسا
من جهته الصحفي الشيخ التجاني قال إن الشعب الموريتاني رفض بمسيرات المنتدى التعديات الدستورية مضيفا أن الدستور لا يتبع فيه الهوى
وتسائل أين ذهبت كل اموال الدولة حتى تبرر الحكومة الاستفتاء من خلال مؤتمر برلماني ولماذا لا تشفق على المواطن الموريتاني
كما تحدث الضيفان عن قضايا أخرى
بقية المقابلة على الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=SZGNp7NF2mc