قد بلغت الأسعار حالة من الغليان لايوصف بدء بالمواد الإستهلاكية والحالة المدنية وانتهاء بالموتى لقد تجاوز سعر القبر في موريتانيا 12 ألف اوقية بالإضافة إلى وصول كيل اللحم إلى 2500 والحوت إلى 1400 وهذه قائمة بالأسعار :
- شهادة ولادة 2500أوقية.
- مستخرج 400 أوقية.
- بطاقة تعريف 1000 أوقية.
- جواز سفر 30ألف أوقية.
- تصديق أي ورقة مدنية 200أوقية.
- لتر كزوال 385 أوقية.
- تاكسي سير كدروه في انواكشوط 200أوقية.
- كيل من اللحم 2500 أوقية.
- كيل من الحوت1400 أوقية.
- كيل من مارو 300 أوقية.
- كيل من السكر 280 أوقية.
- كيل من البصل أو بوم دتير 200 أوقية.
- كيل من الشعرية 400 أوقية.
- كيل من الوركة 1800 أوقية
- بطة من كلوريا 130 أوقية.
- بوش من الرائب 140 أوقية ’’ إنتاج محلي ’’
- بوش من روز أو مانا 300 أوقية.
- امبوراي 100 أوقية.
- قلم من شنايدر 100 أوقية.
- دفتر سانباج 200 أوقية.
- الدواء صعيب وقد لا يوجد والمستشفيات تخرط جيوب المواطن .
- التعليم النظامي فاسد وبالتالي المواطن يضطر للتعليم الحر 155ألف أوقية لي إيشير واحد لنفترض أن إطار متوسط يتقاضى 150ألف شهريا يصرف 45ألف منها لتعليم أولاده الثلاث كم يبقى له؟
- فاتورة الكهرباء حد ما يشقل الظو أقلها 5000 أوقية وكذلك الماء.
- حتى شبر من الأرض لدفن الميت بلغ 13000 أوقية زائد كزوال سيارة الإسعاف وعامل لجهر لحده.
- وأخيرا زيادة الجمركة على الخضروات والشاي بنسبة 80%. هذه لغة المواطن البسيط.
أيها القائمون على موريتانيا أنتم مسؤولون يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم. المختار اجاي
من صفحة الأستاذ مختار عبدي بتصرف من 28 نوفمبر