نظم المركز المغربي مساء أمس الأربعاء ندوة تحت عنوان "إكرام الضيف من الأخلاق السامية للعرب في الإسلام والجاهلية" "الشناقطة نموذجا" ينعشها الأستاذ أحمد بن محمد يحي بن أحمدو فال تميزت بحضور عدد كبير من الطلاب والأساتذة والمثقفين.
رئيس المركز السيد محمد القادري رحب في افتتاحه للندوة بالحضور الكريم المواكب لأنشطة المركز، مبرزا أهمية إكرام الضيف، مستدلا بما ورد في الحث عليه من الكتاب والسنة.
بدوره الأستاذ بن محمد يحي بن احمدو فال أكد أن إكرام الضيف من أهم مقومات القيم الأخلاقية للمجتمع العربي والإسلامي، مؤكدا أن إكرام الضيف لا يقتصر على تقديم القرى فحسب بل يتعداه إلى مفاكهته وملازمته من حله و ترحاله، مستشهدا بما تضمنه القاموس الأدبي من شعر يحث على كرم الضيافة كشعر عاصم بن وائل وحاتم الطائي وقيس بن عاصم، مبرزا مكانة الشناقطة في إكرام الضيف وما ورد من أشعار تحث علي ذالك من دواوين العتيق بن أبتي والمختار الجكني وغيرهم من الشعراء خلدوا بذائقتهم الأدبية كل المعاني السامية في المجتمع.
بعد ذلك عقب على المحاضرة عدد من الأساتذة الحضور مبرزين أهمية الموضوع ومستشهدين بنماذج حية من قصص تدل على مكانة الضيف في المجتمع الشنقيطي الأصيل.
نظم المركز المغربي مساء أمس الأربعاء ندوة تحت عنوان "إكرام الضيف من الأخلاق السامية للعرب في الإسلام والجاهلية" "الشناقطة نموذجا" ينعشها الأستاذ أحمد بن محمد يحي بن أحمدو فال تميزت بحضور عدد كبير من الطلاب والأساتذة والمثقفين.
رئيس المركز السيد محمد القادري رحب في افتتاحه للندوة بالحضور الكريم المواكب لأنشطة المركز، مبرزا أهمية إكرام الضيف، مستدلا بما ورد في الحث عليه من الكتاب والسنة.
بدوره الأستاذ بن محمد يحي بن احمدو فال أكد أن إكرام الضيف من أهم مقومات القيم الأخلاقية للمجتمع العربي والإسلامي، مؤكدا أن إكرام الضيف لا يقتصر على تقديم القرى فحسب بل يتعداه إلى مفاكهته وملازمته من حله و ترحاله، مستشهدا بما تضمنه القاموس الأدبي من شعر يحث على كرم الضيافة كشعر عاصم بن وائل وحاتم الطائي وقيس بن عاصم، مبرزا مكانة الشناقطة في إكرام الضيف وما ورد من أشعار تحث علي ذالك من دواوين العتيق بن أبتي والمختار الجكني وغيرهم من الشعراء خلدوا بذائقتهم الأدبية كل المعاني السامية في المجتمع.
بعد ذلك عقب على المحاضرة عدد من الأساتذة الحضور مبرزين أهمية الموضوع ومستشهدين بنماذج حية من قصص تدل على مكانة الضيف في المجتمع الشنقيطي الأصيل.