لأول مرة في تاريخ ميناء نواذيبو المستقل رست سفينة شاطئه تعرف باسم 'أفريقيا'،
.
.
.
.
ترفع العلم الهولندي على الرصيف لتفريغ حمولتها البالغة 1700 طن.
في الماضي، كانت مثل هذه السفن تقوم بعملية التفريغ في أعالي البحار، وهو ما يعنى عدم وجود تأثير على المدينة، لكن التوسعة الجديدة للميناء مكّنت من رسو سفن كبيرة وهو ما سيحدث أثرا اقتصاديا تستفيد منه أطراف عدة.
وعدت هذه التوسعة حركة اقتصادية استراتيجية لاتاحتها فرص لليد العاملة الموريتانية للمشاركة في التفريغ الى ضافة الى كونها عامل رقابة اساسي على مصائد الاسماك التي تشهد الكثير من التلاعب
المصدر : الصحراء