وقع ارتباك وتدافع اليوم أثناء استقبال اطر ومنتخبوا مقطاعة الطينطان الذين اصطفوا عند مدخل المدينة لمصافحة الرئيس،
وحسب المصادر فقد كان في مقدمة الحضور وزير الداخلية محمد ولد محمد سالم ولد محمد راره، و حاكم المقاطعة، والعمدة محمد الامين ولد خطري، ونواب حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" سيدي محمد ولد سييدي، و محمد فاضل ولد عبدي ولد احمد سعيد ، ورئيس حزب الاتحاد من اجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم، و وعمدة بلدية لحريجات شيبة ولد خيتاتي وآخرون.
وقد طلب بوبكر ولد ويس مدير بروتوكول الرئيس من الحضور تنظيم انفسهم وإلا فإن الرئيس سيغادر نحو الاستقبال الشعبي المقرر في برنامج الزيارة.