مازالت الأحداث في قضية هروب السجين السلفي من سجن نواكشوط المدني تتكشف حين تناقلت مصادر ان الشاب الذي وصف بمنسق الهروب
.
.
.
.
.
قد خرج من موريتانيا مرتديا زي الحرس الموريتاني و هو ما سهل حركة السيارة التي كانت تقلهما
و بالنسبة للزي النسائي الذي ارتداه ولد الشيخ فقد اتفق مع امراة "يرجح انها زوجته السابقة " لتدخله له
و لكنها فشلت في ذلك لتضع الزي عند الحانوت ليدفع و لد الشيخ مبلغ 150 الف اوقيى ها تف غالاكسي لعسكري مقابل ادخال الثياب النسائية و هو ما حدث فعلا
و رجحت مصادر لليوم انفو ان يكون العسكري قد تم استدعاؤه من قبل الامن الموريتاني الليلة
فيما قالت مصادر اخرى أن ولد صمب هو شقيق "أو قريب من الدرجة الاولى للشاب الذي فجر نفسه امام السفارة الفرنسية "
ونقلت مصادر أن الشرطة علمت بمشاركته في العملية من وقت مبكر حيث اجرى اتصالا من هاتف والدته التي استجوبها الامن هي و افراد من اسرته بعد فرار السجين السلفي بوقت قصير