صرحت مواطنة موريتانية لليوم انفو ان طبيبا شخص حالتها بعد ما ترددت عليه أن لديها قصور في عمل الكلى .
و بدأ الطبيب المذكور يعطيها بعض العلاجات إلا أن الألم أخذ يتفاقم بعد استعمال الأدوية الموصوفة من الطبيب .
ليجبرها الألم على زيارة عيادة خاصة أكدت لها خلوها تماما من أي قصور أو مرض على مستوى الكلى و حتى العلاج الذي كانت تستعمل ليس للكلى أيضا وكان يقودها إلى الهلاك المحتم .
السيدة وفي معرض شهادتها أكدت لليوم انفوا ان هذه الحالة ليست الأولى و لن تكون الأخيرة بل ستحدث مع مواطنين آخرين.
لذلك هي ترفع هذه الشكوى الجهات المعنية للحرص أن لا يتكرر هذا الخطأ الفادح مع إنسان آخر قد لا يكون محظوظا مثلها ويدفع حياته ثمنا لتشخيص خاطئ من طبيب لا يتحلى بالمسؤولية الكافية ليقول لا ادري