
طالبت حركة إيرا الحكومة بضرورة توفير العلاج المناسب لزعيمها المسجون في مدينة ألاك،
وخصوصا إجراء فحوص سكانير التي أوصى بها طبيبه المعالج بالإضافة إلى نشر تقريره الطبي، منددة باستعمال التقارير الطبية كسلاح في المعارك السياسية.
جاء ذلك في بيان للحركة كشفت فيه عن زيارة قام بها وفد من الحركة للبروفسور شياخ الذي عاين بيرام ولد اعبيد في سجن ألاك،
واستفسروه عن وضعه الصحي، وطلبوا منه تسليمهم نسخة من التقرير الطبي.
وقد نقل الوفد عن الطبيب قوله إنه سلّم نسخة من التقرير لوزير العدل وأنه ليس مفوضا لإعطائه لهم، مستغربا –حسب ما ورد في البيان- عدم تجاوب وزير العدل مع التوصيات التي حملها التقرير.