يُعد الإطار أبولمين جينك أحد الكفاءات الوطنية المميزة في وكالة "تآزر"، وعضواً مؤسساً في منسقية أصدقاء الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني. وقد برز اسمه بقوة ضمن صفوف الداعمين المخلصين لبرنامج الرئيس غزواني، من خلال حضوره الفاعل في مختلف الأنشطة والمبادرات الداعمة لرؤية الرئيس ومساره التنموي.
يُعرف أبولمين جينك بحيويته الكبيرة ومبادرته المستمرة، إذ لا يتردد في تخصيص وقته وجهده وموارده الخاصة لإنجاح أي نشاط يخدم أهداف المنسقية ويعزز الالتفاف الشعبي حول برنامج "تعهداتي". وقد جسّد من خلال مواقفه وسلوكه نموذج الإطار الوطني الذي يضع المصلحة العامة فوق كل اعتبار، ويؤمن بضرورة الوقوف خلف القيادة الوطنية لترسيخ دعائم التنمية والاستقرار.
ويتمتع أبولمين جينك بشعبية واسعة، خصوصاً في ولاية لبراكنة وبالأخص في بلدية هايرامبار التي تُعد مسقط رأسه، حيث يحظى بتقدير كبير من مختلف مكونات المجتمع المحلي لما يُعرف عنه من صدق وكرم وتفانٍ في خدمة الوطن والمجتمع. كما يمتلك قدرة لافتة على حشد الجماهير وتعبئتها دعماً للرئيس غزواني وبرنامجه الإصلاحي.
لقد شكلت مساهماته داخل منسقية أصدقاء الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني قيمة مضافة في تعزيز نشاطها وتنشيط حضورها الميداني، إذ ظل من أبرز الوجوه التي تواكب مختلف الفعاليات واللقاءات التحسيسية والسياسية بروح إيجابية ومسؤولية وطنية عالية.
ويجمع المراقبون على أن الإطار أبولمين جينك يمثل نموذجاً للإخلاص والجدية في العمل العام، وأنه أحد الركائز الأساسية في دعم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني وفي الدفع بمسيرة التنمية والبناء نحو مزيد من الإنجازات التي تخدم تطلعات الشعب الموريتاني.
