
أعلن الجيش المالي أنه أطلق بالتنسيق مع مليشيا "فاغنر" الروسية، وقوات إفريقية حليفة، عملية عسكرية واسعة في شمال مالي، مستهدفة السيطرة على الشريط الحدودي مع الجزائر، في محاولة لاسترجاع زمام المبادرة على الأرض.
وبحسب وثيقة موقعة من مجلس قيادة "فاغنر" بتاريخ 20 أبريل 2025، أن هذه الحملة جاءت بطلب رسمي من السلطات المالية، بهدف مواجهة التهديدات المتزايدة للجماعات الانفصالية والمسلحة، التي حولت المنطقة إلى نقطة توتر مزمن.