في الفترة الأخبرة لاحظت أن هناك بعض الناس الحاقدة و الطامعة للاسف الشديد تشن حملة على أسرة أهل الشيخ آياه أسرة الخير أسرة الكرم أسرة نشرت الدين والمعرفة في موريتانيا وفي افريقيا كاملة معروف أن أهل الشيخ آياه أسرة خير وأسرة علم ومعرفة ومنذ فتحنا عليهم أعيننا عليهم و نحن نراهم أهل علم ومعرفة لكن الفترة الأخير لاحظنا أن هناك بعض من الطماع الذين يفترون عليهم ويفبركون لهم الفيديوهات و المقاطع الصوتية ويهاجمونهم بكل وقاحة .
بالنسبة لي أنا سفير الإنسانية أود أن ألقول أنني مدافع عن هذه الأسرة فقط لأنني أعلم أنهم مظلومون فهم إن كان ماعندهم جاء من المخدرات( وهيهات وحاشا) فالدولة هي المعني بهذا وليس معني به شخص آخر وليس من المستساغ أن يكون شخص آخر يشهر بهم وينثل ويضرب بهم المثل دون أن ينالجزاءه هذه مسألة مرفوضة
وإشكالية من أن لك هذا تعني الدولة التي كان عليها أن تأخذ مسؤولياتها في هذا النوع من قضايا التشهير وإطلاق الشائعات لأن هذا يزعزع الأمن و السلم الاهليين
والحق أن هذه الأسرة أسرة الخير وأسرة الكرم الذي عندها وما تملكه أعطته فقط للضعفاء وأعانت فقط الضعفاء وساعدت من يستحق المساعدة
المس من هذه الأسرة الكريمة يعتبر مسا من كل المسلمين ومن كل الأشراف ومن كل الناس لأن المس من هذه الاسرة التي هي اسرة موريتانية معروفة بدورها في نشر العلم والمعرفة في الداخل و في الخارج المس منها مس من المسلمين كافة وأنا شخصيا سفير الإنسانية أعلن للناس في الداخل وفي الخارج وقوفي مع أهل الشيخ آياه مهما كان مصدر أموالهم وكأي مواطن موريتاني أقدر ما أراهم يفعلون هم من الأعمال الخيرية و الإنسانية ولم أجد أحدا يفعل نص ما يفعلونه معنى هذا أنني متضامن معهم ومتعاطف معهم وواقف دونهم بدون قيد بدون شرط و أقول للبعض ممن سمعت من صوتياتهم يهاجمون أهل الشيخ آياه إنهم لا يمثلون قبائلهم ولا يمثلون أسرهم لأنهم لو كانوا يمثلون قبائلهم ويمثلون أسرهم ما تحدثوا عن إهل الشيخ آياه إلا بخير لأن قبائلهم قبائل محترمة وقبائل علم ومعرفة ولا يمثلونها لكن يمثلون أنفسهم ويمثلون الطمع ويمثلون التسول ويمثلون الإحتياج وقبائلهم لا يمثلونها وأ هل الشيخ أياه لا يضرهم شئء من كيدهم مهما كان وسيبقون بيت علم وبيت معرفة وسيبقون شامخين فوق رؤس الناس
وأما العزة فما بدأت به ستبقى إلى عليه إلى أن تذهب إلى ربها(راضية مرضية معد طول عمر) بالكرم والجود والقسمة على الابيض والأسود والشريف و الحداد والفنان و رأيي قلته باقتناع وكنت قد دافعت عن العزة في جميع هذه التجاذبات والحملات وسيكون مقالي هذا هو الثالث أدافع فيه عن العزة مع أني لم أجدها ولم ارها إلا في التلفزيون أو في الفيديو لكن أقول أنني رأيت إمرأة منفقة في سبيل الله ورأيت إمرأة كريمة الخلق وما عندها من مال هو شيء أعطاه لها الله ومن أغضبه فلينفجر إن شاء الله حتى يدخل القبر وأنا من من خلال هذا المقال أأكد أنني متضامن معها هي وأسرتها الكريمة أسرة الدين وأسرة المروءة التي يعرف القاصي والداني فضلها
الغريب عندي أن موريتانيا بلد العلماء وبلد الكرم وبلد الأخلاق يخرج منها أشخاص يقولون هذا النوع من الكلام ولو وجدت احد من مالي أو من السينغال أو إحدى الدول الإفريقية لقال لك ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحان الله هذا افك عظيم ومس من الدين لأن أحدا مس هذه الأسرة الشريف مس من الدين حسب رأيي أنا سفير الانسانية لأن هذه الأسرة هي التي بثت العلم والمعرفة في افريقيا اليوم يفترى عليها بهذ النوع،
على كل حال من وجدت من العالم في هذا التواصل الاجتماعي في الخارج وفي الداخل وجدتهم مستنكرين هذه العملية وأنا سأقول لاهل الشيخ آياه أن يعتبروا هذا نصرا من الله سبحانه و تعالى لهم لأنهم اليوم أوضحوا ظهورهم كان قبل إنتشاء الدولة الموريتانية معنى هذا أن هذا لايضرهم هذا فإن شاءوا ركون الكلاب تنبح وإن شاءوا رموا لها لحيمات فيسكتون عنهم الذين ينبحون يريدون شيئا لكن إسكاتهم بسيط الكلب عندما ينبحك وترمي له لحمة يأكله ويسكت أو تظاهر بأنك لاتراه وأنا هنا أأكد في آخر كلامي أنني متضامنن مع هذه الأسرة.