اليوم تقطعين هذا الشوط من أشواط النجاح بكل استحقاق وجدارة متجاوزة جل اترابك نحو مدار البعيد حيث يسبح اقمار عائلة با الكريمة وتسطع نجومها المضيئة.
بنيتي عيشة لك أن تمعني في احراز النصر ومواصلة التفوق فذلك ما يناسبك وليس غريبا إذا اضاء نور حبرك ظلام مشكلة يقصر عنها نور حبر الآخرين وتعجز دونها مداركهم.
فهنيئا لك الفوز الذي انت أهله وهنيئا لقائمة الناجحين باسمك يزينها.
هنيئا مريئا غير دائ مخامر//لعيشة من نثنائنا ما إتحلت
ولئن كانت الشهادة أي شهادة هي تزكية لحاملها وبرهان من مانحها له بالوصول إلى درجة علمية ما فإن حصول مثلك من الطلاب المتمييز على هذه الشهادة هو تزكية للجهة القائمة على هذه المسابقة بمستوى الصدق وشهادة بالعدالة.
بقلم الشيخ ولد سيدي الملقب بسفير الإنسانية
بقية الصور: