قذفت الأمواج لمياه السواحل الموريتانية، أمس الأربعاء، عشرين جثة يُعتقد أنها لمهاجرين أفارقة غير نظاميين، غرق زورقهم قبالة سواحل نواكشوط أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا.
ووفقًا لمصادر موريتانيا الآن، فقد انطلق القارب من السواحل الغامبية وعلى متنه مائتا مهاجر، حيث غرق في السواحل الموريتانية، يوم الاثنين الماضي.
خفر السواحل الموريتانية تمكن من إنقاذ نحو مائة منهم بعد الحادث، فيما لقي البقية حتفهم غرقًا، لتقذف أمواج البحر قبالة نواكشوط، اليوم، جثث بعضهم.