
تناقض المواعيد بين العام الدراسي للتعليم العالي و الثانوي و الإعدادي والابتدائي.
نقل كلية الآداب إلى المركب الجامعي الجديد و ما قد ينتج عن ذالك .
تحويل كلية الآداب سابقا إلى ملحق لكلية العلوم القانونية و الاقتصادية.
تأخر باصات النقل الجامعي عن أوقاتها المحددة في العاصمة .
غرق عشرات مدارس العاصمة و وضع الباقي في مزاد علني للبيع و خضوع أخرى للتجديد الكامل وتأخر العمل فيها عن آجاله المحددة (ثانوية الميناء – ابتدائية رقم 10 في الميناء قرب مسجد قطر...).
نقص المعلمين في الداخل وخاصة اللغة الفرنسية والأمر نفسه ينطبق على الأستاذة رسميين كانوا أو عقدويين ورفض البعض الذهاب إلى مناطق نائية حسب وصفه .
حمى تجتاح عدة مناطق من البلاد وان كان الوضع حسب (الوزير )تحت السيطرة.
هجرات عظمى من مدارس الداخل بعد كابوس العام الماضي "سنة التعليم" في ما يتعلق بالباكلوريا امتحانا ونتائج ونسب نجاح في الداخل .
ضعف البنية التحتية المدرسية التي وقف عليها الرئيس أثناء زيارته في منتصف العام بالرغم من محاولة البعض مغالطته ببعض الطلاء المنتهي الصلاحية على جدران مهترئة .
تأخر المعلمين عن مدارسهم في بداية العام واستعجالهم للراحة بالرغم من ذالك .
فلسفة النقل التعسفي للمعلمين والأستاذة والترقية المرفوضة من قبل نقابة الأستاذة .
ضعف مستويات الطلاب و هشاشة المناهج وتجددها الأسبوعي من الفرنسية إلى العربية .
إغلاق العديد من مدارس التعليم الحر و الانجاز بإنزال العلم التركي من فوق المدرسة التركية بالعاصمة .
سياسات الحد من الرخص السائبة التي لا تشمل الجميع .
أخيرا "تعب الكلام من الكلام" لم اعد ادري ثمة الكثير ليقال المهم مرحبا بك مدرستي بالرغم من كل شيء .