وجه الشيخ ولد سيدي الملقب سفير الانسانية رسالة عاجلة الى رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني دعى فيها الى اليقظة والانتباه حول قضية في غاية الاهمية وهي قضية الشائعات المنتشرة والتى لم يعلق عليها مكتبه الرئاسي بدا بقضية اتفاقية الهجرة مرورا بقضية الجزائر والمغرب
وتسائل الشيخ ولد سيدي الملقب سفير الانسانية عن سبب غياب المكتب الاعلامي للرئاسة ووسائل الاعلام الوطنية عن تعليق على بعض الاحداث المهمة واطلاع الراي العام حولها وقال ان هذه المؤسسات تصرف عليها المليارات في الوقت التي هي عاجزة عن توفير معلومة دقيقة للمواطنين الموريتانيين الذين يتسالون عن حقيقة هذا السيل الشائعات المنتشر في البلد وفي ظل صمت المطبق من السلطات العليا في البلد
