في مكتب المراقب المالي في الوقت الحالي.”
وقال محللون إنّ “الدولارات بدأت تختفي من ميزانية بعض الأقسام في وزارة الدفاع” من أجل الاستمرار في دعم الحرب الإسرائيلية في غزة ومواجهة التهديدات المتوقعة في المنطقة.
كما أن العمليات الأمريكية المتعلقة بإسرائيل لم تكن مدرجة في الطلب التكميلي الذي قدمه الرئيس جو بايدن لإسرائيل وأوكرانيا، وهي دولارات كان البنتاغون يأمل أن تخفف من النقص لأنه يدعم الحربين في نفس الوقت.
وقال مسؤول دفاعي في بيان: “كما هو الحال مع أي عمليات طوارئ تحدث خارج افتراضات التخطيط السابقة لدينا، تقوم الإدارات العسكرية بتدفق الأموال النقدية للعمليات الأمريكية لدعم إسرائيل من الحسابات الموجودة بأموال مقدمة بموجب القرار المستمر (CR)”.
وعلى الرغم من المخاوف المتعلقة بالميزانية إلا أن وزارة الدفاع قالت إنه “لا تزال واثقة من قدرتنا على دعم المتطلبات الخاصة بإسرائيل والقيادة المركزية الأمريكية، مع الحفاظ على استعدادنا