منذ دخوله معترك ا الحياة والوظيفة العمومية والصحية
بدأالدكتور حماه الله ولد الشيخ
صاحب العهد وحسن الاخلاق مساره والوظيفي كأي رجل نشأ في بيئة القيادة والتأثير الاجتماعي ولم يخرج ذلك المسار يوما عن إطار الشموخ والتضحية والبذل وصنوف الإثار ونظافة اليد من درن المال العام
إلا أن ذا لك لم يغير من عزيمة الرجل ولم يزده الا إ صرارا اعلى النزاهة في جميع مراحل حياته الوظفية حتى ظل
ذالك الرجل الشامخ النظيف المتمسك بثوابة العمل وقيم النضال الذي يصب في مصلحة الدولة والمواطن
وقد بدأ لدكتور حماه الله ولد الشيخ مساره الوظيفي متدرجا بين المستشفيات بدأية من طبيب رئيس في عدة مقاطعات في الداخل بعد ذالك مدير جهوي لصحة ثم ثم مدير مستشفى انواذيبو عندما كان يمر بظروف صعبة قبل إدارة مستشفى الشيخ زايد مرورا بإدارة المصادر البشرية بوزارة الصحة واخيرا ثلاثة أعوام من
اصلاح على رأس المستشفى الوطني
وقد عمل على عدة مبادرات تميز بها وهي تصحيح وضعية العاملين في جميع المستشفيات
الذي كانا يديرهما بإدارة مهنية وحياد وقد شهد له العاملون فهما بحسن الخلق والجدية فالعمل
هذا ويعتبر حماه الله ولد الشيخ من شخصيات
التي تتمتع بمكانة كبيرة عند جمع طبقات المجتمع
كان الدكتور حماه الله ولد الشيخ ولايزال خادما لبرنامج رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ومنفذا لمضامين خطاب ودان التاريخي ولاغرو فالرجل من طينة الكبار وجدير بأن يزل منزلته ونحن نعيش في زمن العهد وقيم الجمهورية
في عهد فخامة الرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني