وجه شيخ ولد سيدي الملقب سفير الإنسانية رسالة نصح وإرشاد إلى الباعة و مستخدمي شرائح الاتصال من جميع مؤسسات الاتصال بضرورة التوقف عن بيع شرائح الغير مسجلة لأن ذالك من شأنه أن يعرض حياتهم للخطر لأنه يمنع منعا باتا تعدد استخدام شرائح الاتصال وعليه فإن الأشخاص الذين يتم اعتقالهم وهم يستخدمون شرائح غير مسجلة باسمائهم أو مملوكه لغيرهم فإنهم يعرضون أنفسهم والآخرين للسجن لأن الدولة قامت بإجراءت واضحة وصارمة هي أنها طلبت من جميع المواطنين تسجيل ارقامهم وعند ضياء رقم يقوم صاحب الرقم مباشرة بإشعار الشركة وتقوم بإلقائه مباشرة محذرا بعض الأشخاص الذين يقومون بتسجيل الأرقام على أشخاص مجهوليين وبيعها بأسعار خيالية 500 أوقية جديد لشريحة الواحدة وبتالي يجب الانتباه واليقظة لهذا الأمر الخطير لأن هنالك شبكات متخصص في بيع الأرقام بأسعار زهيد 1000 أوقية أو 2000 أوقية وبتالي تعرض حياة الآخرين للسجن ، وأن الدولة يجب أن تنتبه إلى هذه القضية الخطيرة و ودعى جميع وسائل الاعلام إلى ضرورة نشر هذا التحذير المهم . لأن كل شخص مسؤول عن رقم هاتفه وشريحته اذا استخدمها شخص معين في جريمة او مخالفة وقد تقوده هو الى السجن اذا كانت ضاعت منه ولم يبلغ عنها كذالك
