قرر لاعب المنتخب الوطني بونه سيدي محمد، اعتزاله كرة القدم بشكل نهائي، بشكل مبكر، بسبب الإصابات المتكررة.
اللاعب ذو الاثنين والعشرين ربيعا تعرض لعدة إصابات في الفترة الأخيرة، أثرت بشكل كبير على أدائه، رغم موهبته الكبيرة التي جعلته محط اهتمام عدة أندية، وفتحت له أبواب المشاركة مع المنتخب الوطني.
وحمل اللاعب ألوان أندية تجكجه ولكصر ونواذيبو، و توج مع البرتقالي بلقب الدوري الوطني في نسختين متتاليتين، وشارك معه في بطولة الأندية العربية ودوري أبطال إفريقيا.