ماتعيشه قابلات تكنت من القطرسة والجبروت من قبل الطبيب الرئيس في المركز مروع جداً، كيف لموظف أن يزاول عمله تحت ظل هذه الظروف فكيف إذا كانت إمرأة!، بل فتيات في مقتبل العمر!!!، النساء يردن الأمان أولاً والإحترام، هذه مؤسسة دولة وجميع الموظفين فيها سواء، الفرق تقسيمات وظيفية فقط لا غير، أن تقوم بعملك وأنا أقوم بعملي أيضا وعملي فقط!
يحاول الطبيب أجبار قابلات #تكنت على النظافة، يطهدهن ويهمشهن ثم يستعين بالحاكم لمنعهن من المطالبة بحقوقهن بكتابة قصاصات ورقية ينددن فيها بالإستعباد الذي يحاول الطبيب ممارسته عليهن!
"متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا"
كفى ظلماً وتهميشا.