كتب الاستاذ العربي ولد محمد على صفحته على الفيس بوك تدوينة تحت عنوان: لا يزال في نفس السجل.
الغرض من الكتابة هو تحرير ضمير المرء بحكمة
وتجنب أن يكون مراقباً غير مبالي أو سبب سلبي.
لي أن حقيقة الكتابة يجب أن تكون، بادئ ذي بدء،
من من منطق الإعلام والتبادل مع آراء الآخرين التـ
تكون في جوهرها ذكية أو مقنعة.
من ناحية أخرى يجب أن يبقى الاهتمام بالكتابة في
منظور لا يهتم بالوضعية الذاتية للمتلقي. من المهم
يتم توصيل الرسالة برصانة ومسؤولية. بمعنى
آخر
نكتب لنصاحب حقيقة وليس لنرضي شخص
على أي حال، إذا كنت تتوقع ردا إيجابيا لما تقوله،
للأسف، تقرأ هنا حرية طموحك العالي وينتهي بك
المطاف بالاستسلام تحت تأثير، أحياناً متعمدا
الآخرين، من عدم معرفة ما ،
هو مناسب لكلمتك س.
من
في هذا الترتيب من المنطق، تكمن قوة الأفكار في
شخصياتها الموضوعية، وقبل كل شيء، صدق الرو
التي تحملها. إذا استطعت أن تتبنى هاتين القيمتين
فسيظل خط تفكيرك ثابثا وسيتسع نطاق أفكارك. أ
المرء إما يكتب لخدمة إدانة مرتبطة بمثل مثالي أو
يكتب لخدمة مصلحة شخصية متنكرة. إنهما بديلان
معاديان بطبيعتهما.
لذا فلنكن صادقين ونتجنب تحصين أنفسنا للحظة
خلف القيم لتمر غدا لسخافة حقيقية أبدية.
