معلومة لايختلف عليها إثنان وهي أن العمدة الحالي لبلدية الميناء يمثل حجر الزاوية في أي تفكير او إرادة حزبية تنشد الإحتفاظ ببلدية الميناء، ويعود ذلك الترابط الي العمل الكبير الذي قام به محمد عبدالله ولد اسغير منذ مجيئه وحتي اليوم.
محمد عبدالله ولد أسغير جاء ومعه مشروع متكامل وفكر تقدمي ومجدد، أراد من خلاله النهوض ببلدية الميناء إقتصادا وتعليما وقيما وبالفعل باشر تنفيذ هذ الحلم وسايره وسهر من أجله متخذا من الأهالي بطانة تعينه ومن المشائخ موجهين فأقتدي ولم يتكبر ولم يتعالي.
واليوم تحول ذلك الحلم الي حقيقة وإجماع وطني حول برنامج برنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد: محمد ولد الشيخ الغزواني وبفضل إرادة صادقة في الدعم جسدها عمدة الميناء محمد عبدالله ولد اسغير فبات رقما صعبا في البلدية.
حتي بات ضمان مستقبل بلدية الميناء إنصافية مرتبط به وبمكانته التي صنع بدون تكلف ولا تصنع.