قالت "ش إلوح أفش" إنها علمت من مصادرها الخاصة أن هذه الحمة الطارئة التي يقول لها بعض الناس حمة الضنك ويقول لها البعض الآخر حمة عرفات أنها حمة ناتجة عن قلة شيء التي تعني بالعربية كثرة الفضة بالفال.
والدليل على ذلك هو أننا إذا حقنا المريض بألف أوقية فإنه سوف يقوم يُرصف..ولذلك لم تُحرك الوزارة ساكنا، وكان عليها أن تطرح طرنيشة عند الأطباب لتقسيمها على المصابين.
موجبه أن ش إلوح أفش تنصح الوزير الأول، ورئيس اتحادية كرة القدم الموريتانية والمفوض العام للأمن الغذائي، والمدير العام للإذاعة محمد الشيخ ولد سيدي محمد أن يعرفوا شيئا لرؤوسهم قبل أن تطيح فيهم حمة قلة الفضة لأن أعراضها أصبحت ظاهرة على الكارههم.
نقلا عن ش إلوح افش
