السفارة بآلمانيا ممثلة في الشيخ خطاري ويحي الجراح والأخ عبد الرحمن كانت خير سفارة قد يتلقاها منكوب من حرب مشتت ، كانو بعيدا عن الدبلوماسية والوظيفة أخوة ينتظروننا ليتقاسمو معنا كل شيئ السكن والمأكل والمشرب بوجوه طلقة وصبر على زلات البعض واحترام متبادل .. شكرا لهكذا سفراء ولمن أوفدهم … وللحديث بقية (عن الدولة أتحدث ) لكي لا يختلط المقتصد بالظالم لنفسه ولكي لايجرمنا شنآن قوم على أن لانعدل والعدل أقرب للتقوى كما قال الحق…
ولكي لايُشكر من قصر ويُنسى من سهر…
القول أن الشيخ خطاري طلب من الطلاب 500 أورو افتراء مضحك أقول لصاحبه إذا كانت عيونكم في كل مكان فلابد أنها "حَوْلَ" في بودابست على الأقل
هذا من باب "ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه.."