
تعيش هذه الأيام أحيا واسعة من العاصمة نواكشوط من انقطاع الميناء اليوم الرابعة على التوالي سيدي صاحبة عربية بيع المياه عن أزمة المياه قال بأنها فرصتها للربح وبيع البرميل ب 50 الى 100 أوقية جديدة وسط مطالبة باقالة مديرها العام الذي ظهر انه غير قادر على تقديم الاعتذار احرى ايجاد حل لهذه المعضلة ،بالرغم أن هذه الفترة شديدة الحر ،مايجعل الطلب على الماء في تزايد ،
بالمصادفة التقينا إحدى سيارات الرقابة وتوزيع الفواتير والتفهم لماذا يأخذون عداد الأسرة والماء مقطوع رد على ذاك ليس شأني اذهب الى مدير الشركة .
الى ذالك استغرب العديدمن المواطنين تركيز الوزارة الوصية على التحضير لموسم الامطار لشفط ياه الشوارع ،حيث رصدت صهاريج للغرض ذاته دون ان تلتفت الى معاناة المواطنين سواء بارسال صهاريج او البحث عن حلول استعجالية