
أدت السيدة يم أفال رئيسة منظمة صناع الأجيال للأم والطفل زيارة لمنزل الأسرة التي تعرضت قبل أيام بنتها البالغة من العمر أربع سنوات للاغتصاب. وعبرت الرئيسة خلال الزيادة عن تضامنها مع الطفلة وذووها وقدمت لهم مساعدات تمثلت في العاب وأشياء أخرى. وكان سفير الإنسانية الشيخ ولد سيدي قد نشر عن حالة الطفلة والفقر المدقع الذي تعيشه عائلتها وصعوبة ظروفهم ولاقى المنشور صدى واسعا وعرفت حالتها تضامنا واسعا رغم أنها ما تزال تحتاج إلى المساعدة.