
على إثر تصاعد التسريبات مؤخرا حذر المبعوث الأممي السابق أحمد ولد عبد الله من التأثير السلبي للتسريبات وقال إن من شأنها أن تسيء إلى سمعة البلاد لدى الشركاء.
ولد عبد الله قال الرأي العام والسياسيين في الموالاة والمعارضة، إلى الوقوف بحزم في وجه ما أسماها الانتهاكات اللاخلاقية لخوصيات الأفراد والصرامة والحزم في معاقبة مرتكبيها.
وأضاف أن ضيوف البلد من مستثمرين وشركات أجنبية وموظفين دوليين وسفراء سيشعرون بخيبة أمل في حال التغاضي عن معاقبة مرتكبي هذه الخروقات.