
عمدة بلدية الميناء رجل يعمل بهدوء وصمت وبرودة أعصاب تحتاج بلدية الميناء إلى شخصيته وخبرته فى إدارة البلدية نظرا لخبرته المتراكمة فى المجال وكفاءاته لإدارة البلدية وهي مسأله يتفق عليها الجميع محمد عبد الله ولد الصغير الرجل البشوش الخلوق الهادئ المتواضع يحاول جاهد بما أوتي من حزم وقوة أن يقدم مشاريع طموحة بحجم وآمال وتطلعات ساكنة الميناء ويسعى لخلق فرص عمل للشباب العاطل كان آخرها للاكتتاب الذي أشرفت عليه بلدية الميناء بتعاون مع المدرسة مركز التكوين والتدريب المهني سابقا ( CFPP) والذي تستفيد منه أزيد 1000ألف شاب وشاب من مختلف التخصصات والإحصاء الذي نظمته بلدية الميناء بتعاون مع شركائها فى التنمية لصالح الجمعيات و منظمات المجتمع المدني إضافة العديد من المشاريع التى ستدخل حيث التنفيذ فى القريب العاجل وغيرها كثير من البرامج التى مازال قيد الدراسة إضافة إلى تلك السنة الحسن التى دأبت عليها البلدية الميناء على تقديمها لصالح الأطقم الطبية والهيئات الصحية فى المقاطعة خدمة لإنسان و إنسانية ورساله سلام ومحبة و ترميم المدارس وتفريش المساجد رغم أن المقاطعة لا تحظى سوى بعناية البلدية ومنظمات المجتمع المدني وهي جهود تذكر فتشكر لبلدية الميناء . وفي قصور واضح من الدولة .
بقلم : مولاي ابراهيم محمد المصطفى