يعد الدكتور محمد سالم ولد مرزوك من أهم الكفاءات والعقول الوطنية على كل المستويات والمجالات الإدارية والسياسية والاجتماعية.
سياسيا استطاع الرجل بحنكته السياسية أن يحصد أكثر من 250 وحدة قاعدية في مقاطعة الميناء من أصل 320 وحده قاعدية.
وهي المقاطعة المستعصية على كل الأنظمة التي حكمت البلاد منذ انطلاق المسلسل الديمقراطي في البلاد وتعتبر هذه البلدية الهامه ركن ركين للمعارضه.
اجتماعياً الوزير والدكتور ولد مرزوك المنحدر من ولاية العصابة وتحديدا مقاطعة كيفه المركزية يعرف عنه الإنفاق في سبيل الله ومساعدته لكل فئات وشرائح وطبقات المجتمع دون من ولا أذى.
أخلاقه الراقيه وبساطته حسن معاملته جعلته محبوباً عند الجميع.
إداريا الكلام عن كفاءة وخبرة الرجل تعد من نافلة القول فمن لا يعرف هذا العقل الوطني والدولي في الفترة التي أمضاها وهو على رأس مفوضية استثمار النهر السينغالي لأزيد من ثنتي عشر عاما اسألوا عن ماقدمه الرجل.
شهادة الأستاذ والرئيس السينغالي الأسبق عبد الله واد في الوزير والدكتور محمد سالم ولد مرزوك دليل يخرس كل الحاقدين والحانقين والحاسدين.
إدارته لإحدى الوزارات السيادية في البلاد وفي ظرف صحي عالمي خاص يشهد تفشي لفايروس خطير وسريع الانتشار دليل يضاف إلى الأدلة الدولية التي تشهد لرجل بالخبره والكفاءة التي حباه الله بها.
بين الفينه والأخرى تخرج أصوات يبدوا أنها مدفوعة الثمن لنيل من الشخصية الدوليه المرموقة هدفها وغايتها أي هذه الأصوات المبحوحه المس من الثقة العمياء التي وضعها فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في معالي الوزير والدكتور ولد مرزوك.
ومن أدرى بولد مرزوك من فخامة رئيس الجمهورية.
أقول لكم الخيبه والخسران هي الفاتورة التي ستحصلون عليها من خلال مساعيكم الشريره.
يحول الله وقوته.
لن تزيد هذه الأصوات الحاقدة والحانقه والحاسده إلا ثقة وتمكينا وثباتامن لدن الرئيس ولد الشيخ الغزواني في شخص الوزير والدكتور معالي وزير الداخلية واللامركزية محمد سالم ولد مرزوك.
بإذن الله تعالى.
القافلة تسير والكلاب تنبح
بقلم الصحفي الطيب ولد الشيخ الناجي