تمثل حدائق السبخة التي تقع بين منطقة أكلينك والسبخة خطرا مزمنا يهدد الكثيرين ممن يلجئون إليها في بعض الوقت، حيث يتم سلبهم إلم يتم قتلهم.
وباتت هذه الحدائق خطرا حقيقيا للعابرين منها باتجاه منطقة "كبتال" وسط العاصمة او الذاهبين إلى السبخة عن طريقها حيث أضحت غير آمنة.
وأبدى عدد من المارة ممن يلجئون إلي هذا الطريق المختصر انزعاجهم من غياب الأمن فيها حتى في وضح النهار وطالبوا السلطات بتأمينها وإزالة القمامة المتراكمة فيها التي تمثل خطرا بيئيا هي الأخرى.
وعلى الرغم من أن مجموعة الأشجار التي تتكون منها (خيل وأشجار أخرى ) باتت ميتة ولم تعد لها أية منفعة الا أنها ما تزال قائمة تغطي مساحة كبيرة من وسط العاصمة وهو ما دفع البعض إلى اقتراح ازالتها واستغلالها استغلالا أفضل.