
دانت هيئة الرحمة الخيرية التس يرأسها نجل الرئيس السابق بدر ولد عبد العزيز بما وصفتها بـ"الاعتداءات الجبانة على أعضاء الهيئة ومخازنها"، ووصفتها بأنها "مجرد ردة فعل جائرة على مرور الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز من أمام حزب سياسي تبنى طرحه واستقطب مناصريه".
رئيس الهيئة بدر ولد عبد العزيز أكد تحميل السلطات كامل المسؤولية عن كل ممتلكات الهيئة، مردفا أن بحوزته كل الأوراق والإثباتات التي تثبت مشروعية كل ممتلكات ومصادر تمويل الهيئة.
من جهة أخرى أعلن استعداده للمثول أمام الجهات المعنية حال توفر طائرة لجلبه من المملكة الإسبانية.