كتب الباحث المتخصص في تاريخ مدينة نواذيبو عبد الباقي العربي، تدوينة على حسابه في الفيسيوك، أكد من خلالها وجود مخزون خطير من مادة متفجرة في مدينة نواذيبو.
ويذكر أن نفس المادة هي التي تسببت في تدمير مرفأ بيروت قبل ايام.
نص التدوينة
4000 طن من نيترات الآمينيوم القابلة للإشتعال في مدينة أنواذيبو يتم إيداعها في مخزن تابع لشركة MAXAM والتي بدورها تقوم بنقله لشركة تازيازت هذا المخزن يقع بالقرب من شركة إيداع المنتجات النفطية و بالقرب من محطة الكهرباء وشركة الغاز وهو ما يهدد المدينة لا قدر الله .
لذالك وجبه إشعار السلطات المختصة فلمدينة في خطر محدق.
على السلطات فرض مراقبة في المخزن لمتابعة إجراءات السلامة المتخذة .