تداول نشطاء وسائط التواصل الاجتماعي وبعض من يصفون أنفسهم بالحقوقيون صورا لبعض أفراد الشرطة وهم يمسكون بلص حاول ترويع بعض الآمنين والاعتداء عليهم وسرقة ممتلكاتهم وهي مسلكليات محاربتها في صميم عمل الشرطة.
لكن قبل كل ذلك دعوني أعطي القصة الحقيقية للصورة التي حاول مناضلوا عمل الوان استغلالها على أنها نسخة محلية من عملية قتل "جورج فلويد" وهو هراء وكذب وزندقة.
تعود القصة لأحد ممتهني الحرابة والسطو والسرقة الليلة وقد وقفت عليه دورية للحرس الوطني في أحد أحياء الميناء وتم تسليمه لمفوضية الميناء 1 وحاول الهروب ثم أعاد عناصر الأمن الإمساك به مجددا دون أن يصاب بأي أذى وهو الآن بقبضة الشرطة.
محرر شؤون السوسيال ميديا:
الشيخ ولد سيدي