تحمل هذه الأرض وبحمد من الله وتيسير منه، العديد من القيادات العسكرية والأمنية، لها شأنها وعزها وقواها وأهميتها.
لكنها تحمل في الوقت نفسه القائد :مسقارو ولد اغويزي، ويكفيها ذاك فخرا وتبجيلا وعزا وشرفا، فنحن لا نتحدث عن قائد عادي أو شخص اعتيادي،حديثنا عن هرم من النبل والكرم، وجبل من الشجاعة والإقدام.
مسقارو، لك في كل بيت أثر كريم وفي كل مستشفى مرورا سخيا وفي كل مكان بلسم عمل خير، ولك في كل أذن صوت جهور مريح المسمع.
كيف لبلاد تحتضنك أن تحزن أو تخاف، فأنت الذي حميت الحمى مع أقرانك من القيادات رعاكم الله، وأنت الذي دخلت فكان الجمع مرحبا وواقفا لك احتراما وتقديرا.
عش....فنحن لا نحتمل إلا أن تعيش.