تشهد الجزائر العاصمة اليوم الجمعة، حالة تأهب قصوى لرجال الشرطة، عبر مختلف الشّوارع، حيث تنتشر الشّاحنات والحواجز الأمنية البشرية في مختلف النّقاط المؤدية لقلب العاصمة.
ويحتفل الجزائريون في الخامس من تموز/يوليو بعيد استقلال البلاد من الاحتلال الفرنسي، معتبرين تزامن التاريخ مع جمعة حراك 22 شباط/فبراير “فرصة لإعادة تكريس مطالبهم في الذّهاب إلى مرحلة ديمقراطية حقيقية”.
ويطالب الجزائريون في حراكهم بتطهير البلاد من رموز نظام الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة ومحاسبة الفاسدين . (د ب أ)