بدى الكثير من شباب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ومن مختلف الطيف الإجتماعي وشتى أنحاء الوطن دعمهم اللامشروط ووقوفهم جنبا إلى جنب مع المناضل والناشط السياسي الأستاذ اندحمودي خطاري كمرشح أوحد لرئاسة اللجنة الوطنية للشباب وذلك إيمانا منهم وقناعة بقدرته على إحداث التغيير البناء الذي يواكب مسيرة النماء بقيادة فخامة رئيس الجمهورية، ويرقى إلى تطلعات كل الشباب الغيورين على مصلحة هذا البلد.
ويعتبر اندحمودي خطاري المندوب لدى مؤتمر الشباب عن مقاطعة تفرغ زينة من أبرز الأوجه الشبابية في المقاطعة من حيث النضال والمثابرة والجدية في العمل وذلك لقناعته بالحزب واستماتته في الدفاع عنه وعن مشروع الرئيس المؤسس محمد ولد عبد العزيز .