تشهد العاصمة انواكشوط مؤخرا ظاهرة لم يسبق لها مثيل من حيث انتشار القمامة بشكل فظيع من وعلى مختلف شوارع مقاطعات العاصمة خاصة مقاطعات دار النعيم والميناء والسبخة الاكثر تضررا من عيرها من المقاطعات الاخرى ومن المعلوم ان الحكومة الموريتانية قد اعطت ملف القمامة لشركات خصوصية فاين هذه الشركات واين العمل الذي تقوم به لنظافة العاصمةلكن لاحياة لمن تنادي لكن من المسؤول عن هذا كله اليست الدولة الموىيتانية هي المسؤولة ام الشركات هي المسؤولة اين المراقب واين المحاسب من الضحية ياترى طبعا هوالمواطن التي تزداد متاعبه يومابعد بوم حيث تخلف هذه القمامة بكتريا وباعوض وجراثيم تنعكس بشكل سيئ على صحةالمواطن بشكل مباشر