
أفادت مصادر خاصة أن سياسيين قادمين من تفرغ زينه بدؤ التنسيق مع بعض مواطني السبخة من أجل شراء انتسابهم للحزب الحاكم وهو ما سيؤثر على الحقيقة الديموغرافية للمقاطعة والوحدات القاعدية للحزب فيها.
المصدر أكدت النبأ لليوم إنفو وقالت بأن التنسيق بدأ على أيتم تطبيق الأمر في حملة انتساب الحزب المقبلة.
الطريقة تتمثل في بيع مواطنين ضعفاء من سكان السبخة انتسابهم للحزب نظير مقابل مادي يقدم أغنياء قادمون من تفرغ زينه.
هذا وحذرت مصادر سياسية من هذا النوع من الممارسات التي تتنافى والمبادئ الحزبية.