قامت السلطات القضائية والأمنية باتلاف كميات كبيرة من المواد المضرة و الخطيرة على الصحة و ذلك عند عند النقطة الحدودية 55 كلم من العاصمة الاقتصادية
وقد شملت الكميات المتلفة كميات من الأدوية المزورة والخمور بحضور وكيل الجمهورية والسلطات الإدارية في الولاية.
وأوضح رئيس مكتب الجمارك الحدودي المفتش محمد الأمين ولد محمد عبد الرحمن قال ان هذه الكميات تشكل خطرا كبيرا لما تحمله من سموم ودمار.