
صرحت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان في موريتانيا "" إن أنجع وسيلة للقضاء على ظاهرة الغلو والتطرف في موريتانيا تكمن في ترقية الشباب والرفع من مستوياته.
المسؤولة الأممية أضافت خلال ورشة نظمت بنواكشوط أمس حول "الشباب والابتكار التكنولوجي في خدمة السلم" أن الصندوق لن يدخر جهدا في دعم حكومة البلاد لتحقيق أهدافها في ترقية الشباب "باعتبار ذلك أنجع وسيلة للقضاء على الغلو والتطرف".
وثمنت "سيسل كومبيارى زونكرانا" العناية التي تمنحها السلطات الموريتانية لفئة الشباب التي تمثل نسبة مرتفعة من عدد السكان حسب الإحصائيات.
وتهدف الورشة التي تدوم يوما واحدا بحسب القائمين عليها إلى المساهمة الفعالة في ترقية الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا من خلال عرض دراسة تم إعدادها من طرف خبراء في هذا المجال.