تقدم المرتد ولد عبد العزيز بأوراق الحصول على اللجوء السياسي في المكتب 12 في مدينة نيويورك لكونه مهدد فى بلاده ومن ضمن ملفه الذى قدم ماذكر اها تهديدات له ذكر منها :
تعليقات جميع الفيسبوكيين على الفيس بوك وما تحويه من تهديد له
ترجمة محرفة لخطبة الإمام محمد ولد حبيب الرحمن ضمن فيها تهديدا له بالقتل
لقاء اجراه مع مع راديو سوا باﻷمس
ترجمة لبيان المجلس الأعلى للفتوى والمظالم الذى عبروا فيه عن ردته ، وما يترتب على ذلك من احكام.
وكان ولد عبد العزيز قد نشر تدوينة على صفحته على الفيس بوك سب فيها الذاة الالهية وتبرأت منه عائلته بسببها.