في مستهل زيارته لولاية لعصابة شهد استقبال الرئيس محمد ولد عبد العزيز في مدينة كيفه فوضي شديدة بسبب الازدحام و تدافع حشود المستقبلين في مطار كيفه حيث اضطر ولد عبد العزيز لعدم مصافحة مستقبليه من مسؤولين و منتخبين ووجهاء و الذين كانو في انتظاره منذ ساعات الصباح الأولى و فيما توجه الوزراء على الفور إلى مكان سيارة الرئيس من أجل أن يتسنى لهم مصافحته لم يتمكن نواب وشيوخ وعمد المقاطعة من استقبال الرئيس أو مصافحته اطلاقا ووسط الفوضى العارمة التي شهدها الاستقبال حدثت إصابات و سقط بعض المواطنين على أرضية المطار نتيجة التدافع و محاولة أفراد الشرطة و الأمن تفريقهم بالقوة